19‏/11‏/2008

حسين الاحمد ...!




عاد الفنـان الكويتي ( حسين الأحمـد ) إلى الغنـاء بعد ما أعلن توتبـه وإلتزامه قبـل عـام أو أقـل , وذلك ما رأه الجميع في برنامج " ساعه صراحه " للشيخ / نبيل العوضيعلى قناه الرأي الكويتيه .. كما كان سبب هدايته .!!!!!!!


































































(( منام رأيته ورأيت فيه رحلتي للدار الآخرة ابتداء من قبض ملك الموت لروحي الى دخولي للقبر، فرأيت اهوالا واحوالا لم يرها احد قبلي والعلم عند الله فلما استيقظت من نومي حمدت الله على انني مازلت في الحياة وان الله امهلني فلم يقبض روحي فاعلنت عندها امام والديّ واخواني واهلي اعتزالي للوسط المظلم الكريه وانني وعدت ان احذر على قدر استطاعتي من هذا الوسط الذي اغتر به الكثير وان أسوأ لحظات عمري واشقاها هي التي قضيتها هناك مع الفن واشعر ان ايامي الجميلة هي ايامي اليوم فانني اعيش مع الله من الصباح الى المساء، أعيش مع الاذكار والقرآن، اعيش مع اشرطة القرآن والدروس ))


















وإتجه الفنان ( حسين الأحمـد ) قبل فتره إلى أفغانستـان لنصره الدين والجهاد في سبيلوالمشاركه في العمليات ضد القوات الأجنبيـه هنـاك , ولكنه عاد إلى الكويت قبل أيـاموتم ألغـاء القبض عليه وإعترافه ( بإنه كان يتدرب على فن تركيب السلاح من قبلأشخاص كويتين وسعوديين ) وكان سبب العوده " طلبوا منه تنفيذ عمليه إنتحاريه "ولكنه رفض هذا الأمر وعاد إلى الكويـت , مما دعى إلى القوات ألغـاء القبض عليهوالتحقيق معه ..ومع العلم بإن سـ يستعد لتصوير ألبومه الجديد والذي يحتوى على أغنيتنكما وعد الجميع بذلك بـ لقاء على عده قنـوات وسيتم تصويرهم بطريقه " الفيديو كليب " قريبــا ً ..وبإذن الله سـ أوافيكـم بجميع المستجدات بخصوص الفنـان " العائد "حسيـن الأحمـد ..






















































سأكشف عن رحلتي من الكويت الى افغانستان التي استغرقت شهرين.. نعم وصلت خلالهما الليل بالنهار من اجل المساعدات الانسانية وليس الجهاد، كما يدعون.هكذا بدأ حديثه المواطن حسين الأحمد لـ«القبس» بعد اخلاء سبيله امس بكفالة 200 دينار.حسين الاحمد الذي تميز بالهدوء طوال اللقاء وابتسامته التي لم تفارقه، استرجع شريط الذكريات، ليقول «لم اذهب للجهاد وما ذكر عني من انني اعترفت بذلك غير صحيح وكذب وافتراء».واضاف «ذهبت لتقديم المساعدات للفقراء والمحتاجين الذين سمعت عنهم هناك، لان هذا الامر هو الذي كان يشعرني بالسعادة».واكد «انني نادم على الذهاب الى افغانستان التي لم اصلها اساساً، خاصة انني لم اطلع والدي اللذين نصحاني بعدم الذهاب».وقال «ان رجال امن الدولة تعاملوا معي بطيبة منذ وصولي الى ارض المطار».واعرب عن اشتياقه لزملائه المطربين السابقين، وهم حمود ناصر وبشار الشطي واحمد حسين وغيرهم، ولكن لن ارجع لهم الا بشرط تأديتهم للصلاة.وفيما يلي نص اللقاء:• لماذا ذهبت إلى أفغانستان؟ــــ بصراحة الهدف كان الدعوى إلى سبيل الله عن طريق تقديم المساعدات الإنسانية الخيرية للمحتاجين.• وكيف علمت أن هناك من يحتاج إلى المساعدات؟ــــ عن طريق الإنترنت والأخبار العامة وما ينشره التلفزيون والصحف المحلية عن الوضع في أفغانستان.• وما المساعدات التي كنت تحملها معك إلى هناك؟ـــ كانت عبارة عن ملابس قديمة لتقديمها للمحتاجين وبعض الأحذية، وشيء قليل من الأدوات الطبية وبعض المعدات التي تنقل المرضى، أيضاً أخذت مبالغ مالية قليلة من حسابي الشخصي.• وهل تعتقد أن مثل هذه الأمور البسيطة ستساعد المحتاجين؟ـــ قد لا تراها تساعد المحتاجين أو لا يراها غيرك كذلك، لكنها بالنسبة لي كانت هدفاً أريد تحقيقه، حيث ان مساعدة المحتاجين بأي شيء سوف تغمرني بالسعادة.• وما النتيجة التي حصدتها من ثمار هذه الرحلة؟ــــ لم تكن نتيجة متوقعة في البداية، ولو كنت أتوقعها لما أقدمت عليها.الدخول إلى إيران• لم نسألك عن الشخص الذي ساعدك في الذهاب إلى أفغانستان؟ــ هو صديق يدعى عبدالله، حيث أدخلني إلى إيران بشكل قانوني وبعدها وصلت إلى شخص لا أعرفه، والذي بدوره قام بتوصيلي إلى شخص آخر يدعى أبو طلحة، وكان الاتفاق أن يوصلني إلى أفغانستان لكنني لم أصل.• كيف لم تصل؟ وما الذي حدث بالضبط؟ــ أخذني أبو طلحة إلى أفغانستان عن طريق صحراوي مشينا فيه لمدة 3 أيام بالسيارة، وبعدها قطعنا طرقاً عن طريق المشي، وطرقاً أخرى بالسيارة.. يعني الأمور كانت متقطعة في سبيل الوصول إلى هناك، بعدها أوصلني إلى جبل طيني وذهب، ولم أكن أعرف إن كنت أنا في أفغانستان أو إيران أو أي دولة أخرى، وكنت أتوقع أن أصل إلى أناس يحتاجون المساعدة.• وما الذي وصلت إليه؟ــ فوجئت بأناس يعيشون هناك بعيداً عن المدينة ولم يكونوا يحتاجون المساعدات التي كنت أتوقعها، واكتشفت أنهم يقومون بزراعة الحشيش والمخدرات، ومن هنا قررت العودة.المجاهدون• معنى ذلك أنك لم تلتق المجاهدين؟ــ لا.. لا لم ألتقهم، وأنا أعرف أن هناك من أثار القول إنني التقيت المجاهدين ووجدتهم يزرعون الحشيش والمخدرات، فقررت العودة، وهذا غير صحيح، فأنا لم ألتقهم ولا تنظيم القاعدة ولم أكن أقصدهم أساساً.• كم الفترة التي استغرقتها منذ خروجك من الكويت وعودتك إليها؟ـــ كانت شهرين تقريباً.• أين كنت تقضي أوقاتك في تلك الفترة؟ــ عفواً، أود أن أوضح أن هذه الفترة كان أغلبها وجودي في إيران، أما المنطقة التي لم أعرف اسمها فكان وجودي فيها لم يتعد الـ15 يوماً.جبهة الترياغ• حسين، هل معقول أنك لم تعرف اسم المنطقة التي ذهبت إليها؟ـــ ما أعرفها لكن كان اسمها جبهة «الترياغ» وكانت منطقة جبلية لم أعرف هي بأي دولة تقع.• ما اللغة التي كان يتحدث بها أهل الجبل عندما كنت بينهم؟ــــ كانوا يتحدثون بكلام «فارسي» ولم أكن أفهم لهم أبداً.• أين ذهب الذي أوصلك إلى الجبل؟ـــ خلاص، انتهت مهمته بعد أن أوصلني إلى هذا الجبل، ولما رجعت إلى إيران مكثت في طهران شهراً كاملاً حتى رتبت عودتي إلى الكويت.• أي ترتيب تتحدث عنه ولماذا لم ترجع مباشرة الى الكويت؟ـ بصراحة هم اخبروني بأنني مطلوب لجهاز امن الدولة في الكويت.خائف• معنى ذلك انك كنت خائف من العودة للكويت؟ـــ نعم.. ولكنني كنت خائفا من انهم لن يتفهموا وضعي وموقفي، لكنني بعدها توكلت على الله، واكتشفت ان امن الدولة كانوا يستدعونني خوفا عليّ وليس خوفا مني.كيف وجدت المعاملة من قبل جهاز أمن الدولة؟ــ ما كنت اتوقع هذه المعاملة، حيث عاملوني بطريقة جيدة ووضعوني في مكان مريح يعني (بيني وبينك) VIP وكانوا حريصين على مصلحتي، وهذا شيء اشكرهم عليه.• حاليا وبعد عودتك الى الكويت نريد ان نفهم موقفك من الجهاد في أفغانستان؟ـ أنا لم أصل إلى مرحلة الجهاد والمجاهدين حتى أقرر أو أجيب عن سؤالك، لكن الخروج من اجل الجهاد من غير طاعة ولي الأمر لا أنصح به أبدا.• هل أنت نادم على ما قمت به؟ـــ انا انسان احب تقديم المساعدات الخيرية، واكتشفت ان الاقربين اولى بالمعروف، ونادم على عدم سماع نصيحة والديّ وتحذيرهما لي من الذهاب الى افغانستان.نصيحة• هل كان اقاربك واصدقاؤك يعلمون بنية الذهاب الى افغانستان؟ــ لا، الوالد والوالدة كانا على علم بانني ارغب في مساعدة المحتاجين في الخارج، ولم يعلما بنية الذهاب الى افغانستان بالضبط، وكانا ينصحاني بعدم الذهاب الى هناك، وهذا هو الشيء الوحيد الذي انا نادم عليه، وهو عدم سماع نصيحتهما.• هل تعتقد ان نظرة مجتمعك تغيرت بعد عودتك الى الكويت؟ــــ الكويتيون اهلي، وانا كنت اتوقع ان يلومونني، على فعلتي، خصوصا بعد نشر الاخبار الكاذبة انني ذهبت للجهاد، فكنت أتوقع سماع كلمات التوبيخ، لكنني وجدت الحنان والاطمئنان عليّ ولله الحمد.• رحلة الذهاب الى افغانستان والعودة بلا نتيجة ما هي ابرز صعوباتها؟ــــ لم تواجهني صعوبات غير قطع الجبال والانهار مشيا، يعني كانت اشبه بالافلام الاميركية ان لم ابالغ، فكنت امشي اربعة ايام من دون اكل ولا ماء فتخيل المنظر.• هل انت داعية اسلامي؟ــــ لم اصل الى مرحلة اكون فيها داعية، وخبرتي بسيطة جدا في الدين الاسلامي، لكنني في الوقت نفسه اتمنى ان اصل الى مرحلة ومكانة الداعية.• لنستعد معك ذاكرة الفن وشعورك حاليا؟ــ يبتسم.. شوف انا كان يدخل الشيطان برأسى احيانا ويقولي ارجع للفن والطرب، لكني الحمد لله كنت اتراجع.• ابتسامتك يا حسين هل معناها انك سترجع؟ــ يضحك.. لا يا معود ما في نية بتاتا.• هل بودك تقديم نصيحة للمطربين؟ــ اقول لهم هالله هالله بالدين والصلاة، لان هذا كله ما ينفعكم، واذا كنت لا ترغبون في ترك الموسيقى فابدأوا بالصلاة.• حسين اريد ان اختم اللقاء.. لكن هل هناك شيئاً تفكر فيه استطيع معرفته؟ــــ اي والله في بعض الاخوان من المطربين واحشني بصراحة ومنهم حمود ناصر وبشار الشطي واحمد حسين، فانا انقطعت عنهم بعد تركي الفن، وانا اقول لهم عبر هذا اللقاء انا مستعد للقائكم وانتم واحشني، لكن بشرط ان يكونوا من المؤدين للصلاة.ثقة بالبراءة..قال دفاع حسين الاحمد المحامي ابراهيم الكندري لـ«القبس»: النيابة حققت مع موكلنا بشكل موضوعي وحيادي، ونحن نشكرها على تفهمها لموقفه وحسن تصرفها معه.واضاف: التهمة التي اسندت الى موكلنا نفاها جملة وتفصيلا، مشيرا الى ان القضية حتى لو تم احالتها الى محكمة الجنايات فإننا واثقون من الحصول على حكم البراءة.أشوف أم يبدأحسين الاحمد في وضع مريح وكان كثيرا ما يبتسم اثناء اللقاء، وفي النهاية طلب الاسراع في طرح الاسئلة قائلا: يا معودين ابي اروح اشوف امي ما سلمت عليها للحين.بحاجة للمساعدةسألنا حسين الاحمد عما اذا كان سيذهب مرة اخرى لتقديم المساعدات الانسانية فأجاب قائلا: لا يا معود انا الحين بحاجة الى من يساعدني.






























طلعتلنا طلعه لحيه وحالتك حاله
على قولتك رؤوف
امن الدوله تسوي شغل

صدقت
الله يهديك الله يهديك
وعلى فكره قعد يصور فلم على حسب ما قريته باحد الجرايد
الفيديو بالمرفقات ياجماعه
يمهل ولا يهمل
يمهل ولا يهمل
سلام !!

لتحميل الفيديو
http://www.marinafm.net/file/ala7mad.wmv






اعتقد انـــــــه بالحركه هذي




طلع تاافه














اللهم يا مٌقلب القلوب والأبصار ثبت قلوبنا على دينك